كل مر سيمر - ضبط النفس

Episode 3 August 28, 2025 00:14:37
كل مر سيمر - ضبط النفس
كل مر سيمر
كل مر سيمر - ضبط النفس

Aug 28 2025 | 00:14:37

/

Show Notes

في الحوارات الصعبة، كثيرًا ما تسبقنا انفعالاتنا قبل كلماتنا… فنتوتر، نغضب، ويمكن نخسر الفكرة أو حتى العلاقة
في هذه الحلقة من بودكاست "كل مر سيمر"، نناقش موضوع ضبط النفس في الحوارات الصعبة

كيف نتحكم بمشاعرنا وقت النقاش، ونحافظ على هدوئنا حتى وسط الاستفزاز؟
تنضم إلينا الإعلامية السعد المنهالي، رئيس تحرير مجلة ناشيونال جيوغرافيك العربية، لنفهم لماذا نضعف أمام الانفعال أحيانًا، وكيف يمكن تحويل الغضب لطاقة واعية بدل ما يكون عائق
استمعوا لتجارب، ونصائح عملية، وتقنيات بسيطة تساعدكم تحافظون على احترامكم ووضوحكم… لأن الهدوء قوة، وضبط النفس مهارة

View Full Transcript

Episode Transcript

[00:00:00] Speaker A: في الحوارات اليومية، سواء كانت شخصية أو مهنية، غالباً ما تتجاوز الكلمات حدودها، وهي تسلل الانفعال إلى نبرة الصوت، أو التوتر بسيط يتحول إلى خلاف، أو مشاعر متلخبطة تفسد حتى أبسط الحوارات. كثير من الناس يعتقدون أن إدارة الحوار تبدأ من اختيار الكلمات. لكن الحقيقة إن أول خطوات الحوار الناجح تبدأ من داخلنا، من قدرتنا على ضبط النفس. فالحوار مو باستبادل آراء، هو مساحل التفاعل الإنساني، ومهما كانت فكرتنا قوية، ممكن تضيع الرسالة لو انفعالاتنا سبقتنا، ويقل الإحترام، ويمكن يلغي العلاقة كلها يوم ما نعرف نديرها. يا مرحبا فيكم في حلقة يديدة من بودكاست كلمر سيمر وأنا فاطمة المحرمي واليوم بحلقتنا الثالثة من هالبودكاست سرح نتكلم عن نقاط جوهرية في أي تواصل صحيح كيف نتحكم مشاعرنا أثناء النقاش؟ كيف ما نسمح للعصبية أو الغضب يخلونا نعط أصابع الندم؟ وكيف نتعامل مع استثزازات أو توتر الجو محافظين على هجوءنا موضوعنا مو عن كبد المشاعر أو عن التمثيل بل عن الوعي باللحظة والفصل بين المعلومة والمشاعر وكيف نتصرف بوعي بدل من رد بنفعال ومعانا اليوم ضيفة مميزة جداً تساعدنا نفهم شو اللي يصير بداخلنا وقت النقاش الساخن وليه أحياناً ما نكون عقلانين وأحياناً نكون متوترين بلا سبب واضح السعد المنهالي، إعلامية إماراتية لديها خبرة في مجال الصحافة منذ 26 عاماً شغلت منصب رئيس متحرير مجلة نيشنال جيجورفيك العربية ومجلة ماجد شغلت سابقاً منصب نائب مدير التحريف في صحيفة الإتحاد وصدر لها عدة كتب منها كتاب العالم امرأة رؤى في سيار وأحداث عام 2004 وكتاب مقالات في جدلية العلاقة بين المرأة والسياسة عام 2002 وكتاب أفكار واختار في عام 2016 وبالإضافة إلى العمود الصحفي منذ عام 1999 حتى اليوم في جريدة الاتحاد الإماراتية حاصل على جائزة تريم عمران تريم لأفضل عمود صحفي عام 2004 أهلا وسهلا، سعد البنهالي، نورتينا اليوم. شكرا لوجودك معنا في بودكاست كلمر سيمر. خلينا نبدأ من السؤال الأهم. ليش أحيانا نلاقي صعوبة في ضفط النفس أثناء الحوار، خصوصا لما يكون الموضوع حساس. [00:03:00] Speaker B: أو شخصي شوي؟ أهلاً فاطمة شكراً لدعوتك بالنسبة لي الموضوع هذا حساس جداً وخاص جداً وهو في الأساس يعبر عن شخصيتي لأنني أعتقد أنك استضفت الشخص أكثر شخص مناسب لهذا الموضوع أنا إنسانة انفعالية جداً ويمكن إنفعالاتي هذه هي اللي كوّنت شخصيتي بشكل أو بآخر. أنا لا أدعو هنا للإنفعال، ولكن أتحدث عن ما سببه الإنفعال لحياتي. عادة ما أعيش في صراع ما بين قلبي وعقلي. وبصراحة يتغلب قلبي دائماً. مشاعر تكون أعلى من أني أقدر أسيطر عليها، خصوصاً عندما يتعلق الأمر بهويتي أو قيمي أو خبراتي. إذا شعرت أن هناك مساس بهم، سريعاً ما أتحول إلى مهاجمة وأدافع عن هذا الأمر، وهذا ما يجعلني شخصية يعني أصنف أني انفعالية. [00:03:52] Speaker A: دائماً العصبية تكون مثل ضعف، ولا تسمينا غضب صحي. [00:03:59] Speaker B: أنا أول مرة أسمع كلمة غضب صحي وأحس إنه غريبة لكن شوفي ما فيه الله سبحانه وتعالى خلق شيء في الحياة إلا إنه له فايدة بس البشر لهم شطحاتهم فهو ممكن الغضب مشاعر والمشاعر دام إنه خلقها هي جيدة وخصوصا يعني إذا غضب للتأكيد حقوقك للدفاع عن نفسك يعني سبحان الله المخلوقات لما تخضب يزداد عندها الادرنالي فتتحرك فتدافع عن نفسها فهذا سبب من سبب وجودك في الحياة أو بقائنا في الحياة أن نحن نتصرف بشكل سريع للحفاظ على نفسنا للدفاع عن نفسنا فإذن الغضب هنا له مميزات ولكن البشر يستخدمونه في أماكن مبصحيحة يبالى درجة عالية من الوعي اللي أنت موضوعك عنا مرات يرفعون الضغط صحيح ونحن ما نتحكم في الناس اللي حوالينا طول الوقت بس إحنا قادرين على التحكم بدرجة ما على انفعالاتنا وشخصيتنا. [00:04:50] Speaker A: أحس مرات يحصرونك في زاوية كأنك أنت يلا ها أنت اللي طلعون أسوأ ما. [00:04:58] Speaker B: فيك يقولون هذا أنت هذا وارد لكن أنا من خبرتي حين وصلت 30 سنة من بين دراسة الله يحفظك في العمل الإعلامي وهي بيئة كثير مستفزة وكثير تثير الأعصاب بيئة الإعلام اللي يشتغل فيها يعرف طول الوقت أنت لازم تكون حاضر مستعد ومنتج وهذا الأمر مثل ما قلت، الذي هو الزاوية التي ينحطون فيها البشر في أماكن، عادةً الناس عندما يتعاملوا مع هذا الموضوع، يعتقدون أنها مستفزة وتظهر أسوأ ما عندك، لكن تجربتي تظهر أفضل ما عندي. من خلال خبرتي الطويلة في التعامل، استطعت أن أتحكم وأجد آليات للتعامل مع هذه المواقف إلى حد كبير، وهذا ما أعتقده في نفسي إن شاء الله. [00:05:45] Speaker A: حلو شي، إنش تتعلمين كيف تطلعين نفعالاتش في الوقت المناسب، إذن شو تنصحين حق الناس اللي مقبلة على هالعمل أو ناس تستفزها أو مدير يعني يكون يحاول إنه يطلع أفضل ما فيه الموظف عشان ينتج؟ يعني شو نصايحش لهذا الشباب أو الشابات؟. [00:06:08] Speaker B: شوفي هو الوعي أهم شيء الوعي الوعي الوعي ثم الوعي بس الوعي مش كلمة سحرية أو مثلا مثل شي تضغطين الزر عليه فيطلع لك لا هو عبارة شوفي أنا مؤمنة في شيء اسمه الحياة عقيدة وجهاد أنا مقتنعة أن غضبي فأنا عقيدتي أن أروض هذا الغضب وجهاد أن أحاول طول الوقت أروض فيه طبعا أنا ما بتروض في يوم وليلة يعني الموضوع يبالى علم يبالى معرفة يبالى صبر يبالى تأمل في حالاتك مع الوقت تبدأ تشوف النتائج وعندما تشوف النتائج عبر استخدام آليات معينة كل مرة تستخدم آلية وتجرب وتشوف وتجرب لين ما توصل لحل أنه أنت تقدر تصل إلى أفضل درجة من درجات التحكم لتطلع من الموقف بسلام بأقل الخسائر خلنا نقول. [00:06:57] Speaker A: صحيح والله، زي بس تقنيات تعسينها مثل تنفس أو تأمل أو تفكير هذي أسلوب. [00:07:05] Speaker B: الحياة لا، هي ممكن تكون بنفسٍ مضمون، لكن أنا عندي طريقة ثانية، مثلاً أنا أستغفر، كثيرة الاستغفار، وهو شبه الناس اللي يستخدموا التنفس، شبه اللي يستخدمون الرقم يعدون لين عشرة، لكن الاستغفار بطريقة فيها هدوء، وأستخدم الورقة والقلم، خصوصاً إذا كنت في اجتماعات عادتاً في توتر. أو في محفزات يعني في كلام يقال أنا عندي وجهة نظر مختلفة وممكن تكون صدامية فأستخدم أنا أكتب وكان عندي كراسة في أيام ما كنت في إدارة التحرير في جريدة الاتحاد كنا نحضر اجتماعات يحضرها كل رؤساء الأقسام وكانوا ناس يعني خبرات وقامات في عملهم كنت أنا صغيرة بالنسبة إني أنا أرد أو إني أجاوب أو إني أنا أعترض لما كان شيء يستفزني كنت أكتب استغفر الله، استغفر الله، استغفر الله، استغفر الله، وكان هذا الأمر لين ما جيت شفت الدفتر متلأ باستغفر الله، لين استوى إلى حد كبير سلوكي. بس في مواقف أنت يجب أن تكون، يعني أنت أقل سلطة أو قدرة على تغيير الموقف، لكن فيها مواقف أنت اللي تكون مسؤول ويجب أن يكون لك ردة فعل. وطبعاً هذا جامع الوقت والخبرة، فاستوت ليه تقنيات ثانية؟ لما الامر يكون الناس عندي تحت إدارة أو تحت عمل لازم إنه يطلع فكلمة استغفر الله والهدوء مش مناسبة لها الموقف طبعا استحذر الله طول الوقت لكن فيه آليات ثانية اللي أنا كنت أستخدمها مثلا اللي هو الوعي باللحظة بمعنى أنا أعرف عندي مشكلة مع نفسي إنه أنا أندم أتم أقولي الله ليش سويت هالشي ليش رديت بهالطريقة أحزن على أني أنا كنين فترة معصبة أنا أحزن على اللي أمامي أنه ممكن يزعل فأقول كم ممكن أستخدم طريقة ثانية وأنا وعي هنا وموجود بس حضر بعد الموقف فاستويت أستحضر وقت الاستفزاز ألم الندم فشعوري بعلم الندم يخليني أستحضر الوعي فأبدأ أوجه الموقف بطريقة أني أستخدم كلمات مناسبة، أقول فكرتي، بس أستخدمها بكلمات مناسبة، وأحاول قد ما أقدر أستخدم نبرط صوت مختلفة، لأن أنا صوتي كلمة كثير واضح واضح مناسبة، وأحاول قد. [00:09:20] Speaker C: ما أقدر أستخدم نبرط صوت مختلفة، لأن أنا صوتي كلمة مناسبة، وأحاول كلمة مناسبة، وأحاول قد ما أقدر أستخدم نبرط صوت. [00:09:20] Speaker B: مختلفة، لأن أنا صوتي كلمة أنه هو مثلاً مش مناسبة، عاجبه أنه هو مستنفر أو مستنكر واضحة جداً من طريقتي فأنا أحاول أن أنا بوعي اللي طبعاً مثل ما قلت لك أحاول ولا زلت حتى اليوم أني أتحكم فيه طبعاً في أحياناً. [00:09:36] Speaker A: سبحان الله نرجع لنقطة البداية هو الهدوء مرات يتطلب من العاصف عشان نرجع لكن الحمد لله بالسكينة والاستقفار نرجع زي ما قلتي للحظة اللي ندرك فيها أنه يجب ما نتعدى حدود الآخرين فأحياناً أنا مرات نفس مواقفيش أمر بمواقف حساسة وأضبط عصابي لكن أنا الحمد لله يعني كخبرة مسكت نفسي في مرات المفروضة أني ما أكون أغلط فيها. فشو تنصحين لما يكون يرفعن ضغطش بالحديث؟ يعني مثلاً يرفعن ضغطش يقولش أنتِ ما تستاهلين هالمنصب، أو أنتِ ما تستاهلين هالبعثاء. [00:10:20] Speaker B: برجع لموضوع، يعني الخبرة والخبرة اللي أنت تراكمت فيها كشخص، اللي تراكمت في حياتك كشخص، كيف قدرت تستخدمها؟ كنت أكتب عمود في مكان وكان مستقر العمود كان يوم الخميس. وبعدين جاءت فترة رحت الحج. فانقطعت عن كتابة العمود بالاعتذار أنه أنا ما رح أكتبه لمدة ثلاث أسابيع فعلا. فنما رجعت وكنت أرسل لهم يعني العمود الثالث نزل، الأسبوع الثالث نزل. بس تفاجأت أنه تغير في اليوم فأنا أخذت موقف أكتب يعني غضب شديد، فدخلت عند الشخص المسؤول وقلت له أن ما يحق عمود في مكان وكان مستقر العمود كان يوم الخميس. لكم تغيرون، فكلمني بطريقة مستفزة بعدين اكتشفت فيها شيء بقول لك عنه عقوب، كلامني بطريقة مستفزنة خلتني أقوم من مكاني وأضرب المكتب بكف إيدي وأقول أنا اللي ما أريد أكتبه إياكم وطلعت وصفقت الباب طبعاً هذه صفقة الباب كان درس حياتي كامل لأن أنا بعد هذا الموقف استوى بيني وبين الشخص هذا عداء استمر لمدة خمس سنوات، ست سنوات عطلت كثير من الفرص اللي كان ممكن تسرع فيها إنجازات، أحقق فيها أشياء، أنا ما أقول إن الرجل أخطأ أو أنا أخطأ، أنا أشوف الحالة النهائية إن أنا ندمت على خسارة بسبب صفقي للباب وأخذي لها الموقف العدائي، لكنني علمني درس بعدين، طبعاً كل الأمور تغيرت بعد هالست سنوات الشخص هذا من أعز الناس اللي علموني في حياتي وأصبح من أكثر أصدقاء يعني بعد الكلام شوفي سنة 2000 نتكلم عن 25 سنة الحين هو من أعز أصدقائي والناس اللي كثير دعموني الفكرة أنه بعد ست سنوات أصبح هو لليد العليا والسلطة في استمراري في العمل الإعلامي أو لا فتخيل أن يكون أهم شخص في عملك هو الشخص الذي صفقت الباب في وجهه وطلعت. لأي درجة عندما تضع نفسك في مواقف في حياتك، كم مرة تصفق الباب في وجه فرص وفي وجه أشياء لا تعرف كيف تكون في المستقبل. أكيد كان ممكن أن أدير الموقف بشكل آخر لو رجع الزمن، أكيد لن أديره بنفس الطريقة. سواء كان هو تعمد يستفزني أو أنا كنت سهلة الاستفزاز، مفروض ما نحط على الآخرين دايماً الخطأ نحط على تحكماتنا إحنا في نفسنا ونشغل وعينا صحيح لازم ضبط. [00:12:40] Speaker A: النفس والهدوء نرجع لأول شي والصبر مثل. [00:12:44] Speaker B: ما قلتش يا فاطمة هو الموضوع بلا وعي يعني أنا من قبل 25 سنة ومش ستسعد ألحين أنا يعني أكيد هاي اختلافات هاي طبعاً وإنتي متين عند يعني مثلاً فرق العمر مثلاً بيني وبينك العمر كل مكان صغير هو بعده مثل ما أقول لك الحياة عقيدة وجهاد أنت مؤمن بشيء حين انت اقتنعتي في شيء استمري واقتنعي فيه بكل قلبك وبأيمان فعلاً وقولاً قولاً وفعلاً وبعدين اصبري وجهدي أنك تنفذين يعني حين فاطمة بعد عشر سنوات ما بتكون مثل فاطمة حين مثل الساعد بعد 25 سنة في موقفها اللي صفقت في الباب لا الحين أنا شخص آخر إن. [00:13:22] Speaker A: شاء الله كنت تكونين في أعلى المناصب يا رب العالمين حققلش كل شيء كل. [00:13:27] Speaker B: خاطرش يا رب وانتي بعد الله يحفظك يا رب ومن قال لما نتكلم عن. [00:13:31] Speaker A: ضبط النفس نحنا ما نطلب من الناس يخنقون مشاعرهم أو يصيرون روبوتات بالعكس نتكلم عن قوة هادئة عن لحظة توعي، توقف عن الانفعال وتحمين الفكرة وتحمين العلاقة وتحمين صورتش قدام الناس الحوار الناجح مش اللي فيه أكبر كم من الحجج بل اللي حافظ على مسافة الاحترام حتى لو ما اتفقنا وتذكروا أصدقائي النهايات أخلاق اليوم استوعبنا إن الهدوء مهارة مش ضعف وإن كل ما تعلمنا نتكلم من غير ما نحصب قربنا ناس حولنا أكثر شكراً لجي ضيفتنا على كل هالإضاءات المهمة وشكراً لأنكم مستمعين لعزاء لا تنسوا تشاركون الحلقة مع اللي تحسون إنه محتاج يسمعه ومع حبتكم طبعاً وتمنى أن تظلوا دائماً على وعي حتى بالكلام كل مر سيمر وأنا فاطمة المحرمة إلى اللقاء.

Other Episodes

Episode

July 08, 2025 00:00:55
Episode Cover

كل مر سيمر - مقطع ترويجي

يا مرحبا فيكم، في عالم جديد من الأفكار والقصص الملهمة أنا فاطمه المحرمي، وأنتم على موعد مع بودكاست كل مر سيمر نكشف لكم الستار...

Listen

Episode 1

July 28, 2025 00:25:08
Episode Cover

كل مر سيمر - Read the room

الحلقة 01 | فن إدارة الحوار: متى تتكلم ومتى تصمت؟ في هذه الحلقة نناقش واحدًا من أهم أسرار التواصل الفعّال: كيف "تقرأ الغرفة" وتُدير...

Listen

Episode 2

August 14, 2025 00:17:26
Episode Cover

كل مر سيمر- التلاعب بالحوار

هل سبق ووجدت نفسك توافق على أمر ما… رغم أنك لم تكن مقتنعًا به أصلًا؟التلاعب بالحوار ليس مجرد مهارة، بل قد يكون سلاحًا فتاكًا....

Listen